Monday, July 20, 2020

Download أرض البرتقال الحزين Books Online Free

List Based On Books أرض البرتقال الحزين

Title:أرض البرتقال الحزين
Author:Ghassan Kanafani
Book Format:Paperback
Book Edition:الطبعة الرابعة
Pages:Pages: 102 pages
Published:January 1st 1987 by مؤسسة الأبحاث العربية (first published 1962)
Categories:Short Stories. Fiction. Novels. Literature. Classics. Politics. Historical. Historical Fiction
Download أرض البرتقال الحزين  Books Online Free
أرض البرتقال الحزين Paperback | Pages: 102 pages
Rating: 4.01 | 7795 Users | 1261 Reviews

Representaion During Books أرض البرتقال الحزين

أرض البرتقال الحزين ترسم في قصصها المختلفة الأوجه المتعددة لمأساة الفلسطيني، كأنها تريد من القصة أن تكون مرآة الواقع والذاكرة، ومن اللغة أن تكون مجموعة من الانحناءات المتعددة أمام الألم الإنساني الذي يتجسد في هذه المرآة. أرض البرتقال الحزين هي محاولة كنفاني الثانية لتأسيس رؤيته الإبداعية للأفق الفلسطيني الذي يسعى إلى رسمه بكلماته. والأفق يأتي ممتزجاً بالذاكرة، كأن الفلسطيني لا يستطيع أن يتحرّر من ذاكرته في لحظات الذهول أمام المأساة، أو كأن هذه الذاكرة ستكون البوابة التي سيعبر منها إلى حيث يكتشف الطريق الوحيد الممكن إلى ذاته.

Particularize Books To أرض البرتقال الحزين

Original Title: أرض البرتقال الحزين
Edition Language: Arabic URL http://www.titaniumstores.com/dp/9963610803

Rating Based On Books أرض البرتقال الحزين
Ratings: 4.01 From 7795 Users | 1261 Reviews

Notice Based On Books أرض البرتقال الحزين
مراجعة عبارة عن قصة تخيلية تعبر عن حالتي وأنا أقرأ هذه المجموعة القصصية المؤلمة تعبر عما تخيلته حدث لكي تخرج هذه القصص في لحظةٍ ضمن لحظات مكررة بدأ الجحيم بنيرانٍ تنهمر كالمطر من السماء فوق رؤوسهم على أرضٍ ضلّ الفَرْحُ طريقه نحوها منذ زمنٍ طويل . انفجرت قنابل وانطلق دويّ رصاص هنا وهناك صرخات تعلو وتخفت استغاثات لأحياءٍ فوق الأرض أو تحت الأنقاض السماء مظلمة رغم أن الشمس مشرقة الغيمات قلبت النهار ليلاً نيران جثث أشلاء وأرض تُروى بالدماء و وسط الجحيم يقف غسان شامخاً كعادته يحارب بيد

أنا لست منحدرا من صلب دولة تسأل بين الفينة والآخري عن أخبار رعاياها. ........و لا أحنا يا غسان _هنالك رجال لا يمكن قتلهم إلا من الداخل غسان من ذلك الطراز كما قيل عنه لم يدع لأحد من بعده مجالا للقول و التعبير... استعمل كل شيء و فاق الجميع بصدق مشاعره ... ايقونة فلسطينية ____________________________________" فكل زائر يجب أن يذهب إلى المخيماتوعلي اللاجئين أن يقفوا بالصفوأن يطلقوا وجوههم بكل الأسى الممكنفيمر عليهم السائح ويلتقط الصور ويحزن قليلاً...ثم يذهب إلي بلده ويقول "زوروا مخيمات الفلسطينيين

"من بين كل ما هو مكتوب لا أحب غير ذلك الذي يكتبه امرؤ بدمه"هذا هو المميز في أدب غسّان دمه.

هل بكي إنه لا يذكر شيئاً الآن كل الذي يذكره أنه حمل أخته القتيل بين ذراعيه وانطلق إلي الطريق يرفعها أمام عيون المارة ليستجدي دموعهم كأن دموعه وحدها لا تكفي إنه يبكيني إنه يدمي قلبي ويعذبني غسان تؤلمني حروفه غسان لا يكتب من الظلم أن نقول عنه يكتبغسان يصور كل تلك الأمور بعينه ثم يعطينا عينه لنري بها المشاهد حية واقعية أمامنا لنتألم ولنحزن ولنبكي ولنشعر بالألم والوجع لتهون علينا الآمنا نظراً لما يعانيه هؤلاء المشردون المعذبون غسان لا ينظر للأمر كله أن شخصاً قُتل وضاعت أرضه غسان يخلق العديد

حروف غسان كالسكين...أشبعتني وجعاوجعًا...حين يتحول الفلسطيني في المخيمات إلى حالة ذات قيمة تجارية وسياحية وزعامية...ومن بعد ذلك لا يملك حق أن يقول "ثمّ ماذا" أبدًاوجعًا...حين يحول محتل بين أمّ وابنيها...لتعيش على كذبة "أنا ودلال بخير"...دلال التي كانت تمنحها نكهة الحياة عندما يكون الموت في الجواروجعًا...حين يسبق الأخ العدو بقتل أخيه...طمعا بسلاح كان أداة لقتل كليهما...فعبدالله وفاروق...كان إغراء السلاح أقوى من كراهيتهما لبعضهما البعض...حتى اتفقا على سلبه من أبي علي...وإن كان الثمن سلبه حياته

رغم أني قرأت الكتاب وأنا شارد الذهن ... مشتت الفكر ... قلق وغارق بالضجة والصخب والفوضى ... إلا أن غسان كنفاني كاد يستجر دمعةً من عيني مرات ومراتمجموعة قصص قصيرة ... مشبعة بنكهة البرتقال ... عميقة كعين عجوز فلسطينية سارحة خلف تلال فلسطين المسلوبة ... بطعم القهر واليأس تارةً والإصرار النابع من خسارة كل شيء تارةً أخرىتجربتي الأولى مع غسان كنفاني ولن تكون الأخيرة بلا شك إن أحياني الله

غسان كنفاني له قصة قصيرة باسم "الأخضر و الأحمر" في مجموعة "أرض البرتقال الحزين" ... القصة اكثر من جميلة. يتحدث عن طفل بطل ولد من موقع اصطدام جبهة شهيد بالأرض وعاش كالدودة جبانا تحت الأرض أو كالخنفس تحت الأقدام ينتظر الموعد الذي يسحق فيه إلى تلك اللحظة التي يسأله: لماذا لا تموت! لماذا لا يخرج هذا المسخ البائس لقتال اعدائه جبان! ألم يفكر يوما في أن ينتهي ما قيمة حياتك ايها الصغير!وينتهي بجملة غساني المذكورة دائما: لاتمت... لا تمت قبل أن تكون ندا.. لا تمت!غسان كنفاني من الكتاب القلائل إن لم يكن

0 comments:

Post a Comment

Note: Only a member of this blog may post a comment.